ارتفع عدد قتلى الفيضانات التى اجتاحت مناطق شرق نيجيريا، بسبب الأمطار الغزيرة وتدفق الماء من سد فى الكاميرون إلى 30 قتيلا فيما بلغ عدد المشردين نحو 120 ألف مشرد.
وكانت سلطات الكاميرون المجاورة فتحت سد لاجدو فى أواخر أغسطس، إلا أنها حذرت المسئولين النيجيريين قبل أسابيع من قيامها بذلك. ومع ذلك فقد أدى فتح السد إلى فيضان نهر بينيو فى نيجيريا.
وقال شاردراخ دانيال مدير وكالة إدارة الطوارئ فى ولاية اداماوا "حتى الآن وصل عدد الوفيات المسجلة 30 وفاة بسبب الفيضان الناتج عن تدفق المياه من سد لاجدو فى الكاميرون".
واضاف أن "20 شخصا ما زالوا مفقودين. وأدى الفيضان إلى تشرد 121 ألف شخص يعيش 61 ألفا منهم فى 30 مخيما فى الولاية".
وكانت وكالة إدارة الطوارئ ذكرت فى أواخر أغسطس أن عشرة أشخاص قتلوا بسبب الفيضانات. وقال دانيال انه تم تسجيل 65 حالة إصابة بالكوليرا إلا انه لم يتم تسجيل وفيات بسبب المرض.
وأدت الفيضانات فى موسم الأمطار فى مختلف أنحاء نيجيريا التى تعد أكبر دولة افريقية من حيث عدد السكان (نحو 160 مليون نسمة) إلى مقتل العشرات. وتضررت معظم أنحاء البلاد من هطول الأمطار الموسمية.
وغالبا ما تؤدى الفيضانات إلى مقتل وتشرد أعداد كبيرة من السكان خلال موسم الأمطار إضافة إلى انتشار الأمراض بسبب سوء الأوضاع الصحية.
وذكرت حكومة النيجير المجاورة لنيجيريا الأسبوع الماضى أن 68 شخصا على الأقل قتلوا كما تشرد نحو 500 ألف، بسبب الفيضانات منذ يوليو الماضى.
ارتفع عدد قتلى الفيضانات التى اجتاحت مناطق شرق نيجيريا، بسبب الأمطار الغزيرة وتدفق الماء من سد فى الكاميرون إلى 30 قتيلا فيما بلغ عدد المشردين نحو 120 ألف مشرد.
وكانت سلطات الكاميرون المجاورة فتحت سد لاجدو فى أواخر أغسطس، إلا أنها حذرت المسئولين النيجيريين قبل أسابيع من قيامها بذلك. ومع ذلك فقد أدى فتح السد إلى فيضان نهر بينيو فى نيجيريا.
وقال شاردراخ دانيال مدير وكالة إدارة الطوارئ فى ولاية اداماوا "حتى الآن وصل عدد الوفيات المسجلة 30 وفاة بسبب الفيضان الناتج عن تدفق المياه من سد لاجدو فى الكاميرون".
واضاف أن "20 شخصا ما زالوا مفقودين. وأدى الفيضان إلى تشرد 121 ألف شخص يعيش 61 ألفا منهم فى 30 مخيما فى الولاية".
وكانت وكالة إدارة الطوارئ ذكرت فى أواخر أغسطس أن عشرة أشخاص قتلوا بسبب الفيضانات. وقال دانيال انه تم تسجيل 65 حالة إصابة بالكوليرا إلا انه لم يتم تسجيل وفيات بسبب المرض.
وأدت الفيضانات فى موسم الأمطار فى مختلف أنحاء نيجيريا التى تعد أكبر دولة افريقية من حيث عدد السكان (نحو 160 مليون نسمة) إلى مقتل العشرات. وتضررت معظم أنحاء البلاد من هطول الأمطار الموسمية.
وغالبا ما تؤدى الفيضانات إلى مقتل وتشرد أعداد كبيرة من السكان خلال موسم الأمطار إضافة إلى انتشار الأمراض بسبب سوء الأوضاع الصحية.
وذكرت حكومة النيجير المجاورة لنيجيريا الأسبوع الماضى أن 68 شخصا على الأقل قتلوا كما تشرد نحو 500 ألف، بسبب الفيضانات منذ يوليو الماضى.
وكانت سلطات الكاميرون المجاورة فتحت سد لاجدو فى أواخر أغسطس، إلا أنها حذرت المسئولين النيجيريين قبل أسابيع من قيامها بذلك. ومع ذلك فقد أدى فتح السد إلى فيضان نهر بينيو فى نيجيريا.
وقال شاردراخ دانيال مدير وكالة إدارة الطوارئ فى ولاية اداماوا "حتى الآن وصل عدد الوفيات المسجلة 30 وفاة بسبب الفيضان الناتج عن تدفق المياه من سد لاجدو فى الكاميرون".
واضاف أن "20 شخصا ما زالوا مفقودين. وأدى الفيضان إلى تشرد 121 ألف شخص يعيش 61 ألفا منهم فى 30 مخيما فى الولاية".
وكانت وكالة إدارة الطوارئ ذكرت فى أواخر أغسطس أن عشرة أشخاص قتلوا بسبب الفيضانات. وقال دانيال انه تم تسجيل 65 حالة إصابة بالكوليرا إلا انه لم يتم تسجيل وفيات بسبب المرض.
وأدت الفيضانات فى موسم الأمطار فى مختلف أنحاء نيجيريا التى تعد أكبر دولة افريقية من حيث عدد السكان (نحو 160 مليون نسمة) إلى مقتل العشرات. وتضررت معظم أنحاء البلاد من هطول الأمطار الموسمية.
وغالبا ما تؤدى الفيضانات إلى مقتل وتشرد أعداد كبيرة من السكان خلال موسم الأمطار إضافة إلى انتشار الأمراض بسبب سوء الأوضاع الصحية.
وذكرت حكومة النيجير المجاورة لنيجيريا الأسبوع الماضى أن 68 شخصا على الأقل قتلوا كما تشرد نحو 500 ألف، بسبب الفيضانات منذ يوليو الماضى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق