الأحد، 9 سبتمبر 2012

صحف الأحد تبرز الإعلان نتائج العملية ''سيناء'' وأزمة عودة النشاط الرياضي

صحف الأحد تبرز الإعلان نتائج العملية ''سيناء'' وأزمة عودة النشاط الرياضي

تصدر إعلان القوات المسلحة أمس نتائج المرحلة الأولى من العملية العسكرية ''سيناء'' التي تقوم بها قوات الجيش والشرطة في سيناء عناوين واهتمامات الصحف المصرية الصادرة اليوم الأحد. 
  
وذكرت الصحف أن العقيد أركان حرب أحمد محمد علي المتحدث الرسمي للقوات المسلحة أعلن في أول مؤتمر صحفي له أمس أن حصاد المرحلة الأولي من العملية ''سيناء'' عبارة عن مقتل 32 متهما والقبض على 38 آخرين وأنها مستمرة حتى تطهير سيناء من العناصر الإجرامية..وأن العملية تمت بقدرات وطنية خالصة وحققت نجاحا متميزا حيث تم تدمير 31 نفقا وضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
ونقلت عن المتحدث قوله إن استخدام القوات المسلحة لكامل أراضي سيناء لا يعد اختراقا لمعاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية وأن مصر تحترم المواثيق والاتفاقيات الدولية دون المساس بالأمن القومي المصري، وتأكيده أن أهالي سيناء هم الدرع الواقية للأمن القومي المصري من الاتجاه الشرقي وأن رجال الشرطة المدنية ركاء في العملية وقدموا تضحيات غالية.
وأشارت الصحف إلى أن المتحدث العسكري أكد أن الأوضاع الأمنية في سيناء تهدد سلامة الوطن لهذا كان قرار الرئيس الدكتور محمد مرسي بتنفيذ العملية.
وذكرت جريدة ''الأهرام'' في افتتاحيتها اليوم، الأحد، أن حادث الاعتداء الإجرامي على جنودنا البواسل في رفح وهم علي موائد الإفطار في شهر رمضان الماضي نبه إلى خطورة تردي الأوضاع الأمنية في سيناء،خاصة في المناطق الحدودية ووسط سيناء مما أدى إلى حالة استنفار قصوى لدى القوات المسلحة والشرطة، ليس فقط للتوصل إلى مرتكبي الحادث،ولكن لاستعادة الأمن والاستقرار في هذه البقعة الغالية من أرض مصر.
وقالت الصحيفة إن العمليات العسكرية الأمنية نجحت في ضرب كثير من بؤر الإرهاب في سيناء وملاحقة العناصر المشتبه فيها والسيطرة على كل المحاور هناك..لكن الحملات الأمنية وحدها لن تحقق الاستقرار في سيناء التي أهملناها كثيرا، فأصبحت تعاني من تردي البنية الأساسية، والأحوال المعيشية.
وثمنت قيام الحكومة بإنشاء وتفعيل جهاز تنمية سيناء، مؤكدة أن الأهم البدء فورًا في تنفيذ الخطط المعلن عنها لتوفير الاحتياجات الأساسية للسكان هناك واستغلال الموقع الجغرافي في إنشاء مناطق تجارة حرة تسهل حركة التبادل الاقتصادي بين آسيا وإفريقيا، ومناطق صناعية تستوعب ليس أبناء سيناء فقط، ولكن أبناء الوادي أيضًا.
وقالت ''الأهرام'' إن الخطط المعلنة في هذا السياق كفيلة بتحقيق ذلك، وتبقى سرعة التنفيذ حتى نستفيد من أرض الفيروز التي تشكل المستقبل الحقيقي لمصر، والأمل في الخروج من الوادي الضيق، ورافدا مهما من روافد التنمية يستطيع المساهمة في زيادة الدخل القومي المصري، وتحسين الأحوال المعيشية لملايين المصريين، فضلًا عن تحقيق مقتضيات الأمن القومي،وتلك هي العودة الحقيقية لسيناء إلى حضن الوطن.
وذكرت جريدة ''الأهرام'' في افتتاحيتها اليوم، الأحد، أن حادث الاعتداء الإجرامي على جنودنا البواسل في رفح وهم علي موائد الإفطار في شهر رمضان الماضي نبه إلى خطورة تردي الأوضاع الأمنية في سيناء،خاصة في المناطق الحدودية ووسط سيناء مما أدى إلى حالة استنفار قصوى لدى القوات المسلحة والشرطة، ليس فقط للتوصل إلى مرتكبي الحادث،ولكن لاستعادة الأمن والاستقرار في هذه البقعة الغالية من أرض مصر.
وقالت الصحيفة إن العمليات العسكرية الأمنية نجحت في ضرب كثير من بؤر الإرهاب في سيناء وملاحقة العناصر المشتبه فيها والسيطرة على كل المحاور هناك..لكن الحملات الأمنية وحدها لن تحقق الاستقرار في سيناء التي أهملناها كثيرا، فأصبحت تعاني من تردي البنية الأساسية، والأحوال المعيشية.
وثمنت قيام الحكومة بإنشاء وتفعيل جهاز تنمية سيناء، مؤكدة أن الأهم البدء فورا في تنفيذ الخطط المعلن عنها لتوفير الاحتياجات الأساسية للسكان هناك واستغلال الموقع الجغرافي في إنشاء مناطق تجارة حرة تسهل حركة التبادل الاقتصادي بين آسيا وإفريقيا، ومناطق صناعية تستوعب ليس أبناء سيناء فقط، ولكن أبناء الوادي أيضا.
وقالت ''الأهرام'' إن الخطط المعلنة في هذا السياق كفيلة بتحقيق ذلك، وتبقى سرعة التنفيذ حتى نستفيد من أرض الفيروز التي تشكل المستقبل الحقيقي لمصر، والأمل في الخروج من الوادي الضيق، ورافدا مهما من روافد التنمية يستطيع المساهمة في زيادة الدخل القومي المصري، وتحسين الأحوال المعيشية لملايين المصريين، فضلا عن تحقيق مقتضيات الأمن القومي،وتلك هي العودة الحقيقية لسيناء إلى حضن الوطن.
وذكرت جريدة ''الوفد'' أن أزمة رفض القضاة للاقتراحات التى تناقشها الجمعية التأسيسية للدستور، والمتعلقة بالسطلة القضائية تصاعدت وأن مجلس إدارة نادى قضاة مصر رفض دمج الهيئات القضائية وفكرة القضاء الموحد.
وأضافت أن رؤساء أندية قضاة الأقاليم ومجلس إدرة نادى القضاة أكدوا خلال اجتماعهم الطارىء مساء أمس الأول برئاسة المستشار أحمد الزند رئيس النادى العام، أن تلك الاقتراحات تخل بمبدأ استقلال القضاء .
وذكرت الصحف أن استاد برج العرب سوف يستضيف فى الثامنة مساء اليوم مباراة سوبر المصرى بين الأهلى بطل الدورى الممتاز 2010/2011 وإنبى بطل كأس مصر لنفس الموسم ، بعدما تم إلغاء مسابقتى الدورى والكأس الموسم الماضى بسبب مذبحة بورسعيد لتعود الكرة فى مصر بعد توقف دام 7 أشهر.
وأشارت جريدة ''الشروق'' الى أن هيبة الدولة تعد على المحك فى مباراة السوبر المحلي اليوم بعد تهديدات ألتراس أهلاوى باقتحام استاد برج العرب اعتراضا على استئناف النشاط الرياضى فى مصر قبل الحصول على حقوق الشهداء الذين سقطوا فى مجزرة بورسعيد ..مضيفة أن المباراة ستكون الأمل الوحيد فى استئناف النشاط الكروي من جديد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق