شهدت الجمعية العمومية الطارئة لنقابة الأطباء اليوم الجمعة، انسحاب الدكتور خيرى عبد الدايم نقيب الأطباء من الجمعية بشكل مؤقت، بسبب حالة الارتباك والهرج التى سادت الجمعية، على خلفية سلسلة من الاشتباكات بالأيدى بين أطباء من جماعة الإخوان وحركة أطباء بلا حقوق، بسبب إصرارهم على توقيع عقوبات رادعة وفقا للائحة النقابة، على المخالفين لقرارات الجمعية بتنظيم إضراب أول أكتوبر.
ووافقت الجمعية، على تنظيم إضراب جزئى مفتوح أول أكتوبر، على ألا يشمل الحضانات ووحدات الغسيل الكلوى والطوارئ ومعاهد الأورام، ويخضع له كافة الاستشاريين والأخصائيين، ولا يشمل العيادات الخاصة والمستوصفات، لافتة إلى أن المخالفين لقرار الإضراب سيتم إحالتهم إلى لجنة التحقيق بالنقابة، على أن يتم عرضهم على اللجنة التأديبية لاتخاذ إجراءات قانونية ضدهم.
ومن جانبه، قال الدكتور خيرى عبد الدايم نقيب الأطباء، أنه ليس له أى انتماء عقائدى أو حزبى غير مصلحة الأطباء، خاصة بعدما قوبل بمجمعة من الاتهامات الحادة من جانب أعضاء الجمعية العمومية، والتى اتهمته بالمواطئة مع جماعة الإخوان المسلمين فى اتخاذ قرارات تصب فى مصالحه.
ووافقت الجمعية، على تنظيم إضراب جزئى مفتوح أول أكتوبر، على ألا يشمل الحضانات ووحدات الغسيل الكلوى والطوارئ ومعاهد الأورام، ويخضع له كافة الاستشاريين والأخصائيين، ولا يشمل العيادات الخاصة والمستوصفات، لافتة إلى أن المخالفين لقرار الإضراب سيتم إحالتهم إلى لجنة التحقيق بالنقابة، على أن يتم عرضهم على اللجنة التأديبية لاتخاذ إجراءات قانونية ضدهم.
ومن جانبه، قال الدكتور خيرى عبد الدايم نقيب الأطباء، أنه ليس له أى انتماء عقائدى أو حزبى غير مصلحة الأطباء، خاصة بعدما قوبل بمجمعة من الاتهامات الحادة من جانب أعضاء الجمعية العمومية، والتى اتهمته بالمواطئة مع جماعة الإخوان المسلمين فى اتخاذ قرارات تصب فى مصالحه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق